سجل دخولك بالقاء التحية على القدس هنا, القدس لنا

صباح الخيررررررررررررر يا قدس

ارض الرباط وموئل الابرار يكفـيك انك قبــــلة الاحـــرار
بنصــاعة الايمان زدت تألـقا وعلوت تكريما على الامصار
الخير فيـك عليــة رايــاتـــه والشـــــر منـقـمع بقــاع العار
عـلمت عالمنـا دروسا فـــذة للحـــــق حين يلوذ بالاصرار

صباحك سلام يا قدس

مشكورين على دعمكم للموضوع

وتقسو الناس والدنيا علينا وهي لاتقسو !


فليس لنا بأرض غيرها عز ولا أنس


وليس لنا ثرى أغلى علينا منك ياقدس !

][/url]







أكد الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة عام 48، أن الحركة تملك نسخاً احتياطية عن الوثائق التي استولت عليها قوات الاحتلال، لدى اقتحامها مقر مؤسسة الأقصى، في مدينة أم الفحم، شمال فلسطين المحتلة عام 48، السبت الماضي.

وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال تقدر بالمئات، إضافة إلى عناصر من جهاز الأمن العام "الشاباك" داهموا مقر مؤسسة الأقصى، واستولوا على ما فيها من وثائق وحواسيب.

وقال الشيخ صلاح في تصريحات صحفية "إن الوثائق التي تم مصادرتها، نادرة ولا تقدر بثمن"، مشيراً إلى أن هذه الوثائق تتعلق بالقدس والمسجد الأقصى، ومشروع مسح المقدسات الميداني، الذي نفذته المؤسسة لإحصاء المواقع الدينية الإسلامية والمسيحية في كل المواقع في فلسطين.

وأضاف الشيخ صلاح، أن إغلاق مؤسسة الأقصى، يعتبر مشهد من مشاهد الحرب الصهيونية المتواصلة على القدس والمسجد الأقصى، لأن عمل مؤسسة الأقصى الأساسي، نصرة القدس والمسجد الأقصى، وسائر المقدسات.

وأشار الشيخ صلاح، إلى أن إغلاق مؤسسة الأقصى، وفق الحسابات الصهيونية، محاولة لإقصائها عن هذا الدور المساند للقدس والمسجد الأقصى، وسائر المقدسات.

ورأى أن إغلاق مؤسسة الأقصى، له علاقة بالمؤتمر الصحفي الذي عقدته المؤسسة في 12 آب (أغسطس)، حيث صدر أمر الإغلاق بعد يومين من عقد هذا المؤتمر.

وقال إنه "تم خلال المؤتمر عرض وثائق باللغة العبرية، وقعت عليها أجسام تمثل دولة الاحتلال، وتدعو لإقامة شبكة كنس، على امتداد الحائط الغربي والجنوبي للمسجد الأقصى، وتحويل قسم من مقبرة الرحمة الملاصقة للحائط الشرقي للمسجد الأقصى، إلى متنزه عام، وبناء جسر عسكري كبير، من ساحة المغاربة، يمتد إلى داخل المسجد الأقصى".

وأضاف الشيخ صلاح أن كشف هذا الأمر الخطير، أدى إلى تداعيات فورية على صعيد العالم العربي والإسلامي، بدأت تشجب هذه المخططات الصهيونية، وبدأت تطالب الاحتلال، بوقف جرائمه المباشرة بحق مدينة القدس والمسجد الأقصى.

وقال رئيس الحركة الإسلامية "إن بناء جسر المغاربة، لا يعتبر بداية بناء الهيكل"، مشيراً إلى أن مخطط الجسر، الذي تمكنت مؤسسة الأقصى، من كشفه كبير جداً، ويقوم على أعمدة عملاقة، حتى تتمكن الآليات العسكرية العملاقة، من المرور فوقه، واقتحام المسجد الأقصى، وبالتالي فإن بناء هذا الجسر، لم يبنَ من أجل المشاة، وإنما جاء ليتماش مع أهداف عسكرية، تتعلق باقتحام المسجد الأقصى في المستقبل، وهذا يعني أن المؤسسة الإسرائيلية تعد مخططاً رهيباً يستهدف المسجد الأقصى، يستوجب اقتحامه بعدد كبير من الآليات العسكرية الكبيرة".

وأضاف "إنه منذ اللحظة الأولى التي أعلن فيها عن إغلاق المؤسسة، أعلنا أننا ماضون بحمل الرسالة التي حملتها مؤسسة الأقصى، وماضون بتنفيذ كل المهمات، بدون استثناء بل بهمة ونشاط أقوى، وأكدنا على استمرار نصرة القدس والمسجد الأقصى، وسائر المقدسات، واستمرار مسيرة البيارق والإفطار في رمضان، وتنظيم الدروس والمحاضرات في المسجد الأقصى، في رمضان وإحياء لياليه، وخاصة ليلة القدر، والاستعدادات لا زالت متواصلة لتنفيذ معسكر الوقف القريب، في مدينة يافا في فلسطين المحتلة عام 48، يوم السبت القادم (30/، كما ستتواصل غيرها من المشاريع التي كانت قد أعلنت عنها مؤسسة الأقصى".

ولفت الشيخ صلاح، إلى أن الوثائق التي تم مصادرتها، من مقر مؤسسة الأقصى، نادرة ولا نظير لها في العالم الإسلامي.

وأضاف، إنه "من خلال تجربتنا مع المؤسسة الإسرائيلية، بدأنا نأخذ احتياطاتنا، وحذرنا الشديد، خلال أعمالنا، وكنا سلفا نقوم بتصوير الوثائق ووضع النسخ الأخرى في أماكن أمينة، وبالتالي لن يؤثر قرار الإغلاق ومصادرة الوثائق، فالوثائق لا زالت بأيدينا، ومهماتنا ستتواصل بإذن الله".

وحول المعلومات التي تشير إلى أن سلطات الاحتلال تخطط لشن حملة اعتقالات في صفوف الحركة الإسلامية، قال الشيخ صلاح: "إن هذا الأمر ليس مستبعداً، لكون الحركة الإسلامية دائماً في مركز الاستهداف الإسرائيلي، فقد أغلقت سلطات الاحتلال، الكثير من مؤسسات الحركة، واعتقلت قياداتها، وأصدرت الفتاوى الدينية اليهودية، التي تطالب بقتلنا ولا زال هناك سعي إسرائيلي متواصل للتضييق علينا بأساليب شتى".

وأضاف أنه لا يستبعد أن تقوم سلطات الاحتلال، بإخراج الحركة الإسلامية عن القانون، مشيراً إلى أن الحركة "لن تفاجأ بأي سلوك قد يصدر عن المؤسسة الإسرائيلية".

توافد مئات المواطنين على حاجز "قبر راحل" حاجز الـ 300 شمال مدينة بيت لحم، متوجهين الى مدينة القدس، لمحاولة الوصول الى المسجد الاقصى لاداء صلاة الجمعة الاولى في شهر رمضان المبارك.

وقد فرضت سلطات الاحتلال قيودا مشددة على حركة دخول المواطنين الى المدينة المقدسة، ونشرت الالاف من رجال الشرطة الاسرائيلية في محيط البلدة القديمة وعلى مداخل المدينة واغلقت جميع الشوارع المحيطة بالبلدة امام السيارات الخصوصية.

واوضحت سلطات الاحتلال ان الرجال دون سن الـ45 ممنوعون من دخول القدس، والرجال بين سن الـ 45-50 وبحيازتهم تصاريح مسموح لهم دخول القدس، واكبر من سن الـ50 مسموح لهم بدخول القدس دون تصريح.

واضافت سلطات الاحتلال ان النساء دون سن الـ35 ممنوعات من دخول القدس، ومن سن الـ 35-45 مسموح لهن بدخول القدس وبحيازتهن تصاريح، واكبر من سن الـ 45 مسموح لهن بدخول القدس دون تصريح.

وذكر شهود عيان لـ"معا" ان قوات الاحتلال فرضت قيودا مشددة على حركة المواطنين من رام الله الى القدس وبالعكس، على حاجز قلنديا، حيث نشرت المئات من رجال الشرطة ورجال المخابرات الاسرائيلية في محيط الحاجز، ومنعت السيارات من الوصول الى الحاجز، واجبرت المواطنين على السير على الاقدام ومعظمهم من كبار السن، مسافة طويلة قبل الحاجز حيث تقوم سلطات الاحتلال بتفتيشهم قبل وصولهم الى الحاجز بشكل دقيق، ويتم تفتيشهم مرة اخرى على الحاجز.

واضاف الشهود ان التفتيش والمماطلة في مرور المواطنين حتى على حملة الهوية "الزرقاء" المقدسية، حيث يتواجد على الحاجز منذ الصباح مئات المواطنين والموظفين والمصلين.

وقد وصل على حاجز قلنديا العشرات من نشطاء السلام معربين عن تضامنهم لما يتعرض له الفلسطينيين من تفتيش واذلال واعاقة حركة.

وصل
اليوم ، وحسب مصادر الشرطة الاسرائيلية ، ما يقارب 130 الف شخص لاداء صلاة
الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الاقصى المبارك بالقدس .








وافاد
مراسل المنتدى ان الشرطة الاسرائيلية ، نشرت منذ ساعات
الصباح الباكر ، الالاف من افرادها وافراد حرس الحدود في محيط البلدة
القديمة ، وعند مداخلها ومداخل المسجد الاقصى وفي ازقتة البلدة القديمة في
القدس .
وقد ذكر بعض المصلين لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما ان " انتشار الجنود بالقدس يجعلها وكانها قاعدة عسكرية مغلقة ".
هذا
وشددت الشرطة الاسرائيلية من الاجرءات الامنية فس محيط حاجز قلنديا شمال
مدينة القدس ، وخاصة انه وفي الاسبوع الماضي ، وحسب ما ذكرت الشرطة فقد
وقعت " مصادمات بين الشرطة وبين السكان الفلسطينيين الذين وصلوا من مناطق
عدة ، ولم يسمح لهم بالدخول الى القدس ".
وكانت الشرطة الاسرائيلية قد
اعلنت انها " ستسمح بدخول المسلمين من سكان الضفة الغربية إلى القدس لأداء
صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان ، وإنه سيسمح لسكان الضفة من الرجال
المتزوجين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 45 و50 عاما بدخول المسجد الاقصى ،
مع التصاريح اللازمة بينما يسمح للرجال في الـ 50 من العمر وما فوق بدخول
الحرم بدون تصاريح .
اما بالنسبة للنساء من سكان الضفة فسيسمح
للمتزوجات منهن اللواتي تتراوح أعمارهن بين 35 و40 عاما بالدخول مع
التصاريح اللازمة، أما النساء من الــ 45 من العمر وما فوق فدخولهن الحرم
القدسي بدون تصاريح ".

الله يرزقنا نصلي في المسجد الاقصى قريبا يا رب العالمين

الله يخليلنا مراسل المنتدى ياااارب

هذا 130 رغم الظروف والعوائق والحواجز

صباح

ذكرت مصادر الشرطة الاسرائيلية ، ان عدد المصلين بالمسجد الاقصى المبارك وصل الى حوالي 150 الف مصل من داخل الخط الاخضر ومن الضفة الغربية .



[size=12]اذ سمح للمواطنين من الضفة الغربية الذين لديهم تصريح دخول ، او ممن يستوفون الشروط التي حددتها السلطات الاسرائيلية .
وفي الجولة التي اجراها مراسلنا في القدس كان واضحا وجود وانتشرا افراد الشرطة وحرس الحدود في القدس .
كما وشددت السلطات الاسرائيلية الاجراءات ، وكعاتها قامت بنصب حواجز في المنطقة القريبة من البلدة القديمة ، ومنعت كل المركبات من الدخول الى المنطقة ما عدا المواصلات العامة ، الامر الذي صعب على المصلين الذين ياتون من خارج القدس ، كما ذكر العديد من المصلين لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما .
وذكر المصلون انهم " اضطروا الى ايقاف سيارتهم في منطقة بعيدة والوصول مشيا الى المسجد الاقصى ، وهي لمسافة طويلة وصعبة للمصلين وخاصة النساء والشيوخ منهم ".
وحسب مصادر الشرطة فانه " لم تقع اي اعمال خلل بالنظام ، وانتشر المصلون بعد انتهاء الصلاة بدون احداث تذكر ". ويشار الى انه في الجمعة الاولى من رضان قد وصل عدد المصلين في المسجد الاقصى حوالي 90 الف مصل ، وفي الجمعة الثانية حوالي 130 الف مصل .

[/size]
مؤسسة الاقصى للوقف والتراث : عشرات الآلاف يزحفون مبكرا نحو الأقصى لأداء صلاة الجمعة
عممت مؤسسة الاقصى للوقف والتراث ، بيانا على وسائل الاعلام ، وصلت الى موقع المنتدى نسخة عنه ، جاء فيه : " بدأ منذ ساعات الصباح الباكر من يوم الجمعة 19-9-2008 عشرات آلاف الفلسطينين بالتوجه الى المسجد الأقصى المبارك للأداء صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك ، ويتوقع ان يستمر الزحف نحو المسجد الأقصى الى حين موعد صلاة الجمعة ، وذلك بالرغم من الإجراءات الإسرائيلية المشددة في القدس وحول المسجد الأقصى المبارك ، فيما ادى الآلاف صلاة فجر الجمعة في المسجد الأقصى بعد مشاركتهم في إعتكاف وقيام الليل في المسجد الأقصى المبارك ، وقد أفادت "مؤسسة البيارق" أنها ستسيّر اليوم نحو 150 حافلة عبر " مسيرة البيارق لإحياء المسجد الأقصى المبارك " لأداء الصلوات في المسجد الاقصى خاصة صلاة العشاء والتراويح " .
واضاف البيان : " وكانت المؤسسة الإسرائيلية قد فرضت منذ قبل صلاة الفجر اليوم الجمعة 19-9-2008 حصارا مشددا على المسجد الأقصى ومدينة القدس خاصة في البلدة القديمة ، وانتشر الاف عناصر الشرطة والجيش والقوات الخاصة عند مداخل المدينة وعند بوابات المسحد الأقصى ، وقامت المؤسسة الإسرائيلية بنصب الحواجز الحديدية وتفتيش البطاقات الشخصية ، الاّ ان كل ذلك لم يؤثّر كثيرا في عزيمة الفلسطينيين ، فمنذ ساعات الصباح الباكرة وبعد صلاة الفجر مباشرة لوحطت حركة نشطة في شوراع القدس ، وبدأ عشرات الاف الفلسطييين بالتوجه نحو المسجد الأقصى ، وازدحمت الحشود عند المداخل الرئيسية للبلدة القديمة في القدس ، وعند بوابات المسجد الاقصى المبارك ".
وتابع البيان : " يأتي ذلك في وقت تفرض المؤسسة الإسرائيلية حصارا على الضفة الغربية ولا تسمح الا لأعداد قليلة بتجاوز الحواجز والتوجه لمدينة القدس لأداء صلاة الجمعة ، ومع ذلك فقد لوحظ اليوم وجود أعداد من اهلنا في الضفة الغربية داخل المسجد الأقصى المبارك .
[size=12]في نفس السياق فقد أبتدأ اليوم في المسجد الأقصى برنامج الإعتكاف للأيام العشر الاواخر من شهر رمضان في المسجد الأقصى ، وأدى الالاف صلاة قيام الليل والتهجد ، في وقت أدى عشرات الالاف صلاة الفجر في المسجد الأقصى ، وبقي أغلب المصلين في داخل المسجد معتكفين على نية أداء صلاة الجمعة أيضا " .
وخلص البيان الى القول : " وأفادت " مؤسسة البيارق " انها ستسيّر اليوم نحو 150 حافلة عبر " مسيرة البيارق لإحياء المسجد الأقصى المبارك " من جميع قرى ومدن الداخل الفلسطيني لأداء الصلوات في المسجد الأقصى ، وستنطلق أغلب هذه الحافلات بعد الظهر متوجهة للمسجد الأقصى لأداء صلاة العصر والمغرب والعشاء والتروايح ، فيما تستعدّ " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " ، لتقديم الاف وجبة الإفطار وعبوات المياه الباردة للصائمين في رحاب المسجد الأقصى ، كل ذلك بإدارة وإشراف دائرة الأوقاف في القدس ". الى هنا نص البيان الذي وصل الى المنتدى .
[/size]