يوليو 2000
الرئيس ياسر عرفات والرئيس الامريكي بيل كلينتون والاسرائيلي ايهود باراك خلال مفاوضات الحل النهائي "كامب ديفيد الثانية".
والرئيس عرفات يرفض المقترحات الاسرائيلية بشأن القدس ، ويرد على كلينتون وباراك "الزعيم العربي الذي سيتنازل عن القدس لم يولد بعد".
والبيت الأبيض يعلن فشل القمة ، بعد تسعة ايام من المحادثات.
18 يناير 2002
القوات الاسرائيلية تحاصر مقر عرفات في رام الله ، بعد وقوع عملية استشهادية في الخضيرة. وتقوم بتدمير عدة مباني في المقاطعة ، باستثناء ثلاثة طوابق يوجد فيها مكتب عرفات .
29 مارس 2002
مجلس الوزراء الاسرائيلى يعلن عرفات "عدوا" يجب عزله. والجيش الإسرائيلي يجتاح مدينة رام الله ، بما في ذلك كل مباني المقاطعه ، ويقوم بحصار عرفات في عدة غرف.
2 ابريل 2002
عرفات في مقابلة مع الجزيرة ردا على عرض رئيس الوزراء الاسرائيلي شارون بالسماح لعرفات بالعودة الى المنفى، يقول: "هل هذا وطنه أم وطننا؟ نحن هنا زرعنا قبل مجيء النبي ابراهيم، لكن يبدو ان الاسرائيليين لا يفهمون التاريخ أو الجغرافيا" ، مضيفا انه يفضل ان يكون شهيدا من الذهاب الى المنفى.
24 يونيو 2002
الرئيس الامريكى جورج بوش يدعو الفلسطينيين لاستبدال عرفات بزعيم آخر.
29 ابريل 2003
البرلمان الفلسطيني يمنح محمود عباس الثقة ليكون اول رئيس وزراء فلسطينى.
4 يونيو 2003
في القمة الاسرائيلية الفلسطينية الأولى بدون عرفات ، شارون وبوش يطلقان مبادرة للسلام "خارطة الطريق" ، وهى خطة تهدف الى انهاء القتال واقامة دولة فلسطينية بحلول 2005.
18 أكتوبر 2004
وصول طاقم الاطباء المصري إلى المقاطعه في رام الله لبحث حالة الرئيس عرفات الصحية بعد اشتداد أعراض الانفلونزا التي أصابته.
23 أكتوبر 2004
وصول ستة أطباء تونسيين إلى رام الله للاطلاع على حالة الرئيس عرفات الصحية، حيث قيل أنه يعاني من انفلونزا حاده.
25 أكتوبر 2004
التقارير الطبية حول حالة الرئيس عرفات الصحية تشير الى ان حالته مستقرة. واسرائيل تقول انها ستسمح له بالخروج من المقاطعة لتلقي العلاج الطبي ، للمرة الاولى بعد حصاره سنتين ونصف في رام الله.
27 أكتوبر 2004
حالة الرئيس عرفات تتدهور بشكل حاد ، و الجيش الاسرائيلي يبدأ الاعداد لاحتمال وفاته ،لاحتواء الوضع في الضفة الغربية وقطاع غزة ومناقشة مكان الدفن.
29 أكتوبر 2004
نقل الرئيس عرفات جوا الى عمان على متن مروحيه اردنية، ليتم نقله لاحقا من عمان الى باريس . وفور مغادرته أرض الوطن عمت المسيرات والدعوات والصلوات من أجل عرفات كل أنحاء الضفة الغربية وقطاع غزة .
30 أكتوبر 2004
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تجتمع في المقاطعه في رام الله ، للمرة الاولى منذ عقود بدون ياسر عرفات.
والمبعوث الفلسطيني الى فرنسا ليلى شهيد تصرح أن تقارير الاطباء في مستشفى بيرسي العسكري - حيث يتلقى الرئيس عرفات العلاج - تستبعد أي إمكانية لإصابة عرفات باللوكيميا.
31 أكتوبر 2004
ليلى شهيد تصرح لوسائل الاعلام ان حالة الرئيس عرفات قد استقرت ولا خطر على حياته .
1 نوفمبر 2004
المبعوث الفلسطيني في باريس ليلى شهيد تعلن أن حالة الرئيس عرفات الصحية في تحسن مستمر، لكنه متعب جدا ، وتنفي كل الروايات التي تحدثت عن تعرضه للسم.
2 نوفمبر 2004
صدور بيان من الاطباء الفرنسيين القائمين على علاج الرئيس عرفات بناء على طلب من زوجته سهى ، يشير الى أن حالته تتحسن مع العلاج واستبعد البيان وجود سرطان في الدم ، في حين قال البيان ان نتائج اختبارات أخرى ما زالت معلقه.
3 نوفمبر 2004
نظرا لتردي حالته الصحية، وضع الرئيس عرفات تحت العنايه المركزه ، ومنع أي زائر من رؤيته باستثناء زوجته .
4 نوفمبر2004
-ورود أنباء عن د********** الرئيس عرفات في غيبوبة ، واللجنة المركزية لحركة فتح تعقد اجتماعا طارئا في رام الله.
-القناة الثانية في التلفزيون الاسرائيلي تقول -حسب مصادر فرنسية -أن الرئيس عرفات قد توفي سريريا ، الا ان مستشفى بيرسي قال ان "السيد عرفات لم يمت ".
5 نوفمبر 2004
اجتماع لقادة الفصائل الفلسطينية فى مدينة غزة ، بهدف الحفاظ على جبهة موحدة خلال أزمة مرض عرفات، وفي غضون ذلك ، ليلى شهيد تصرح أن عرفات "بين الحياة والموت" .
6 نوفمبر 2004
الطيب عبد الرحيم أمين عام الرئاسة ، يعلن ان صلاحيات الرئيس عرفات تم توزيعها بين عباس وقريع ، في حين ان حالة عرفات لا تزال غير واضحة.
7 نوفمبر 2004
وزير التجارة الخارجية الفرنسي بارنييه يصرح أن عرفات لا يزال حيا ، واصفا حالته بانها "معقدة جدا وخطيرة جدا ومستقرة."
8نوفمبر 2004
عبر قناة الجزيرة ، السيدة سهى عرفات تهاجم القادة الفلسطينيين (أبو علاء ، وابو مازن ونبيل شعث) ، وتتهمهم بأنهم عازمون على السفر الى باريس "لدفن عرفات حيا " من اجل وراثة السلطة.
مضيفة " ان ابو عمار على قيد الحياة وسيعود إلى الوطن. وإنها لثورة حتى النصر. الله أكبر ".
هذا التصريح دفع القادة الثلاث إلى إلغاء سفرهم إلى باريس،لكنهم سافروا في وقت لاحق كي يتواجدوا بجانب عرفات.
وقد طالب رئيس المجلس التشريعي روحي فتوح السيدة سهى بالاعتذار .
9 نوفمبر 2004
أمين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم وبجانبه كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات يظهر في مؤتمر صحفي في رام الله، و يعلن محاولا التغلب على دموعه :"جميع الترتيبات اللازمة ستتم في المقاطعه ، حيث أن القيادة قررت إنشاء ضريح لعرفات في المقاطعه حتى تسمح الظروف بدفنه فى القدس".
-وزير الخارجية نبيل شعث ، وأحمد قريع، ومحمود عباس ورئيس المجلس التشريعي روحي فتوح يصلون إلى باريس ويجتمعون مع أطباء عرفات الذين أكدوا ان نتائج التحاليل تستبعد أن يكون السبب في تدهور حالته ناتج عن سرطان او تسمم .
وشعث يضع حدا للتكهنات باعلان أن الرئيس عرفات لا يزال حيا ولكنه "مريض جدا" وان حياته الان" بين يدي الله."
10 نوفمبر 2004
- القيادة الفلسطينية تقرر تقسيم الصلاحيات بين رئيس الوزراء السابق محمود عباس والحالي أحمد قريع في حالة وفاة عرفات ، حيث سيتولى عباس رئاسة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، في حين سيتولى قريع الشؤون الأمنية الفلسطينية. وسوف يحل رئيس المجلس التشريعي روحي فتوح مؤقتا محل رئيس السلطة الفلسطينية عرفات حتى يتم اجراء انتخابات جديدة في غضون 60 يوما.
- بعد زيارته للرئيس عرفات في المستشفى في باريس ، قاضي قضاة فلسطين الشيخ تيسير التميمي، يشدد على انه لايجوز شرعا إزالة أجهزة دعم الحياة التي تساعد عرفات "طالما كانت هناك اي علامات على الحياة في الجسد."
- اسرائيل توافق على دفن عرفات في المقاطعه.
- المبعوث الفلسطيني الى فرنسا ليلى شهيد تقول لوسائل الاعلام خارج مستشفى بيرسي ان عرفات "في المرحلة الأخيرة من حياته"، في حين وصف رئيس الوزراء الفرنسي جان بيار رافاران عرفات بأنه في "الساعات الاخيرة".
يتبع>>>>>>>>>